Q&A with Dr Sheikh ʻAlī Sulaymān Aẖmad

 

Dear reader, these issues are quoted from the Book of “Alawite Muslims Between the Slanders of Pens and the Injustice of Rulers” by the honourable Sheikh H̱usayn Muẖammad al-Mad͟hlūm.


 Dear reader, find below the headlines of the participations included in this section or which may be added later. Clicking on the headline will redirect you to the full content.
If you are a new visitor to this website, we recommend you to begin reading: (Identity and Goals), (website mission), (Privacy Policy), (To Participate in the website), and (Help).
Also, you can (contact website admin), and (register new member or login).
Registered members can access all content and download all files available on the website.
Dear respectable reader, we wish you every benefit and enjoyment, and welcome!
(Alawite Islamic Library Administration)

 


المسائل التي وُجّهت للدكتور الشيخ علي سليمان الأحمد من محرر جريدة الديار البيروتية نبيل فياض وهي توضح الكثير من التساؤلات التي تدور في أذهان البعض...

ونثبت مختصرًا عن سيرة الدكتور للتعريف عن مكانته:

وُلد الدكتور علي سليمان الأحمد في قرية السلاطة من قضاء جبلة (آنذاك) سنة 1912م.

أكمل دراسته الثانوية في بيروت ودمشق في سنة 1930م.

قصد فرنسا لدراسة الطب وعاد حاملاً شهادة الدكتوراه في الطب في سنة 1936\1937م.

زاول مهنته حُرًّا في أغلب الأوقات، وموظفًا في مديرية الصحة لفترات قصيرة متقطعة، تقاعد سنة1981م بعد أن أمضى 44 سنة في العمل المتواصل. التزم بعدها بيته منصرفًا إلى مطالعاته العلمية والأدبية والفلسفية الروحية، وهو بالإضافة إلى ذلك فقيه محدث، وعالم أديب وشاعر مجيد وكيف لا وهو ابن العلامة الكبير والفيلسوف النحرير والبحاثة الشهير علامة الجبل العلوي من دون منازع فضيلة الشيخ سليمان الأحمد عضو المجمع العلمي في دمشق.

ولله در القائل (العالم الكبير الشيخ حسن محمد شعبان ق):

علّامة العلمـاء من يوبيلـه الذهبـي***حــفّ إليـه حفــلٌ حافـــــلُ
حفظ الكتــــاب وفي ثلاثـة أشهــرٍ***والعمر سبـعٌ من سنيـه كوامـلُ

وللدكتور العلامة مقالات دينية وأدبية وفلسفية ألقاها في أوقات متفرقة وفي مناسبات عديدة في المساجد وفي محافل أُخرى، وهذه التساؤلات التي وُجّهت إليه نُثبتها كما هى نقلاً عن خط يَده من دون زيادة أو نقصان.