خُطَب صلاة الجُمُعَة لشهر آذار سنة 2015م.

أُضيف بتاريخ الجمعة, 11/03/2016 - 01:27
 خُطَب صلاة الجُمُعَة لشهر آذار سنة 2015م.

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 6\ آذار \ 2015.الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
الشَّرِيْعَةُ وَاتِّبَاعُ الأَهْوَاءِ، فَإِنَّ أَصْحَابَ الأَهْوَاءِ لَنْ يُغْنُوا مِنَ اللهِ شَيئًا.

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
شُيُوعُ الأَمْرِ وَإِجْمَاعُ فِئَةٍ عَلَيْهِ لَيْسَ دَلِيْلاً عَلَى صِحَّتِهِ فِي جَمِيْعِ الأَحْوَالِ.

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 13\ آذار \ 2015. 

الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
كَيْفَ تَكُونُ صِفَةُ مَنْ يَرْجُو الآخِرَةَ وَيَطْلُبُ التَّوْبَةَ.

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
آفَةُ الإِعْجَابِ بِالنَّفْسِ، وَالاسْتِبْدَادِ بِالرَّأْيِ.

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 20\ آذار \ 2015. 

الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
عِيْدُ الأُمِّ، فَقَدْ عَظَّمَهَا اللهُ فِي كِتَابِهِ وَرَسُولُهُ فِي حَدِيْثِهِ قَبْلَ أَنْ يَجْعَلَ النَّاسُ لَهَا عِيْدًا.

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
الكَلامُ عَلَى عِيْدِ ا لمُعَلِّمِ، إِنَّ تَعْظِيْمَ المُعَلِّمِ هُوَ تَعْظِيْمُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، لأَنَّ اللهَ تَعَالَى بَعَثَهُ مُعَلِّمًا.

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 27\ آذار \ 2015. 

الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
التّوبَةُ قَبْلَ المَوتِ، وَهَلْ يَصِحُّ فِيْنَا القَولُ: نَحْنُ لا نُرِيْدُ أَنْ نَمُوتَ حَتَّى نَتُوبَ، وَنَحْنُ لا نَتُوبُ حَتَّى نَمُوت، فَلِمَ هَذَا التَّأْجِيْلُ وَالإِرْجَاءُ وَفِي كُلِّ يَومٍ نَحْمِلُ هَمًّا جَدِيْدًا.

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
النَّظَرُ فِي عَاقِبَةِ مَا نَفْعَلُ، فَمَا كَانَ فِيْهِ خَيْرٌ للنَّاسِ، حَافَظْنَا عَلَيْهِ، وَمَا كَانَ فِيْهِ شَرٌّ، تَرَكْنَاهُ، لِئَلاَّ نَكُونَ مِمَّنْ سَنَّ سُنَّةً سَيِّئَةٍ.


القارئ الكريم، للوصول إلى محتويات هذا المنشورعليك بالفِهرِس الموجود في أعلى الصفحة على يمينك أو بالفِهرِس الموجود هنا في أسفل هذا المنشور.. كما يمكنك النقر على العناوين التي باللون الأزرق -أعلاه- حتى تصل إلى محتواها.
الرّجاء لا تتردّد في مراسلتنا لأي أمر تريده..
نرجو لكم كل فائدة ومُتعة وأهلًا وسهلًا بكم.
[إدارة موقع المكتبة الإسلامية العلوية]