خُطَب صلاة الجُمُعَة لشهر كانون ثاني سنة 2015م.

أُضيف بتاريخ الخميس, 24/12/2015 - 13:19
 خُطَب صلاة الجُمُعَة لشهر كانون ثاني، سنة 2015م.

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 2\ كانون الثاني \ 2015. 

الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
التَّذْكِيْرُ بِمَا أَسْلَفَ كُلُّ إِنْسَانٍ فِي عَامِهِ الَّذِي مَضَى، وَلِمَ يَفْرَحُ بِذَهَابِ سَنَةٍ مِنْ عُمُرِهِ إِنْ لَمْ تَكُنْ فِي طَاعَةِ اللهِ، مَع الاسْتِشْهَادِ بِبَعْضِ كَلامِ السَّيِّدِ المَسِيْحِ (ع) فِي الإِنْجِيْلِ، وَكَيْفَ نَفْرَحُ بِرَأْسِ السَّنَةِ المِيْلادِيَّةِ.

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
تَذْكِيْرٌ بِالأَمْرِ نَفْسِهِ، مَع الاسْتِشْهَادِ بِكَلامِ رَسُولِ اللهِ مُحَمَّدٍ (ص وآله وسلّم) وَذِكْرِ شَيءٍ مِنْ سِيْرَتِهِ، لِنَعْرِفَ كَيْفَ نُحْيِي مِيْلادَهُ، وَكَيْفَ نَفْرَحُ بِرَأْسِ السَّنَةِ الهِجْرِيَّةِ.

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 9\ كانون الثاني \ 2015. 

الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
فِي الكَلامِ عَلَى نِعْمَةِ المَطَرِ وَالتَّذْكِيْرِ بِأَنَّهُ قَدْ يَكُونُ نِعْمَةً وَقَدْ يَكُونُ نَقْمَةً.

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
الكَلامُ عَلَى الاسْتِقَامَةِ وَهِيَ التَّوسُّطُ بَيْنَ حَالَيْنِ.

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 16\ كانون الثاني \ 2015. 

الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
العَدْلُ، وَمَتَى يُوصَفُ الرَّجُلُ بِالعَدْلِ، وَمَا مَعْنَى غَضِّ الصَّوتِ فِي مَقَامِ النُّبُوَّةِ.

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
قَضَاءُ الحَوَائِج، وَأَسْبَابُهَا، وَتَأَخُّرُ إِجَابَةِ الدُّعَاء، وَوُجُوبِ حَمْدِ اللهِ عَلَى تَعْجِيْلِ قَضَاءِ الحَاجَةِ وَعَلَى تَأْخِيْرِهَا؛ لأَنَّهُ أَعْلَمُ بِمَصْلَحَةِ عِبَادِهِ.

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 23\ كانون الثاني \ 2015. 

الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
فِي الكَلامِ عَلَى نُصْرَةِ النَّبِيِّ وَتَوْقِيْرِهِ، فَإِنَّ نُصْرَتَهُ بِالاقْتِدَاءِ بِهِ، حَلِيْمًا عَافِيًا عَنِ النَّاسِ، وَلَيْسَ بِالقَتْلِ وَالتَّخْرِيْبِ، فَقَدْ عَفَا عَمَّنْ شَجَّ رَأْسَهُ وَعَمَّنْ أَرَادَ قَتْلَهُ، فَكَيْفَ لا يَعْفُو عَمَّنْ رَسَمَ لَهُ رَسْمًا يَعِيْبُهُ فِيْهِ، وَمِنْ أَيْنَ أَخَذَ مَنْ رَسَمَ تِلْكَ الصُّوَرَ، أَمَا أَخَذَهَا مِمَّا يُعَدُّ مِنَ الكُتُبِ الصَّحِيْحَة عِنْدَ المُسْلِمِيْنَ، فَانْصُرُوا نَبِيَّكُم بِإِصْلاحِ تُرَاثِكُم، وَلَيْسَ بِالضَّجِيْجِ وَالإِحْرَاقِ.

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
الكَلامُ عَلَى الاسْتِفَادَةِ مِنَ وَسَائِلِ الحَضَارَةِ فِيْمَا يَنْفَعُ، فَإِنَّ الدِّيْنَ لا يُحَرِّمُهَا وَلا يَحْظُرُهَا.

مُوْجَزُ خُطْبَتَي الجُمُعَة 30\ كانون الثاني \ 2015. 

الخُطْبَةُ الأُوْلَى:
زِيَادَةُ الرِّزْقِ وَنُقْصَانُهُ اخْتِبَارٌ لِيَقِيْنِ العَبْدِ وَعَمَلِهِ.

وَفِي الخُطْبَةِ الآخِرَة:
إِحْيَاءُ سُنَنِ النَّبِيِّ الَّتِي جَاءَتْ مِنْ طَرِيْقِ أَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِيْنَ، وَعَدَمُ الالْتِفَاتِ إِلَى مَا شَاعَ مِنْ عَادَاتٍ كَانَتْ مِنْ بَقِيَّةِ مَا تَرَكَهُ الاحْتِلالُ العُثْمَانِيُّ.


القارئ الكريم، للوصول إلى محتويات هذا المنشورعليك بالفِهرِس الموجود في أعلى الصفحة على يمينك أو بالفِهرِس الموجود هنا في أسفل هذا المنشور.. كما يمكنك النقر على العناوين التي باللون الأزرق -أعلاه- حتى تصل إلى محتواها.
الرّجاء لا تتردّد في مراسلتنا لأي أمر تريده..
نرجو لكم كل فائدة ومُتعة وأهلًا وسهلًا بكم.
[إدارة موقع المكتبة الإسلامية العلوية]