حاشى لله أن يكون ذلك العَلوي مِمَّن يُدين بغير توحيد الله

حاشى لله أن يكون ذلك العَلوي -كما يعلمه الله وكما يعلمه أحفادُهُ من طريق مُخلّفاته الفقهية وتقاليده الموروثة- مِمَّن يُدين بغير توحيد الله، أو يستسنّ بغير سُنّة رسول الله، أو يُولي وجهه في صَلاتِهِ لغير بيت الله، أو يأخذ أحكامه وفرائِضهُ وحلالهُ وحرامه من غير القُرآن كِتاب الله.

(قدس سره)