The intellect is the close friend of a believer, knowledge is his vizier, patience is the commander of his army and action is his overseer.
- Source: غُرَرُ الْحِكَمْ وَدُرَرُ الْكَلِم
Ar
- بِسْمِ اللهِ وَالحَمْدُ للهِ... الذّي أَعْتَقِدُهُ أَنَّ الفِكْرَ يَتَطَوَّرُ كُلَّ مُدَّةٍ، وَأَنَّ ذَلِكَ أَمْرٌ طَبِيْعِيٌّ، وَمَا مِنْ نَظَرِيَّةٍ مُسْتَقِرّةٍ فِي العِلْمِ، فَالتَّارِيْخُ تُغَيِّرُهُ الكُشُوفُ، وَالفِيْزيَاء يُغَيِّرُهَا الكَشْفُ عَنْ قَوَانِيْن جَدِيْدةٍ.Tuesday, February 16, 2016
- بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ مُحَاضَرَةٌ بِعُنْوَان: العَلاَّمَةُ الشَّيْخ سُلَيْمَان أَحْمَد. فِي سِلْسِلَة ( أَعْلام خَالِدُون ). أَلْقَاهَا الشَّيْخ تَمّام أَحْمَد فِي المَرْكَز الثَّقَافِي فِي مَدِيْنَةِ الدّريكيش. بِتَارِيْخ 27\1\2015مSunday, January 17, 2016
- الهُوِيَّةُ العَلَوِيَّةُ: أَنْ تَكُونَ عَلَوِيًّا، فَذَلِكَ أَنْ تَعْفُوَ إِذَا ظُلِمْتَ، وَأَنْ تَصِلَ إِذَا قُطِعْتَ، وَأَنْ تُعْطِيَ إِذَا حُرِمْتَ. الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ الطَّاهِرِيْن.Thursday, December 10, 2015
- التّنْبِيْهُ عَلَى الأَوْهَام فِي كِتَابِ ( العَلَوِيّون هُم أَتْبَاعُ أَهْلِ البَيْت ) لا أُرِيْدُ أَنْ أُطِيْلَ التَّنْبِيْهَ عَلَى هَذَا الكِتَابِ، فَهُوَ كَغَيْره، لا يُمَيِّزُهُ تَدْقِيْقٌ، وَلا يُفَرِّقُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الكُتُبِ الأُخْرَى تَحْقِيْقٌ وَلا تَوْثِيْقٌ ، وَهُوَ لِمَنْ رَضِيَهُ، وَلَسْتُ مِنْهُم، وَلَسْتُ أَدَّعِي النِّيَابَةَ عَنِ العَلَوِيّيْنَ كُلِّهِم، وَإِنّمَا عَنْ نَفْسِي، وَمَنْ يَرَى مَا أَرَى، لَيْسَ غَيْر.Sunday, November 8, 2015
- السائل: ربيع معين سليمان الحربوقي في 5\2\2015م السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال مرفوع الى فضيلة الشيخ تمام أحمد حفظه الله: هل العلويون والشيعة طائفتان أم مذهبان أم مدرستان؟ وما هي حدود ومعالم كل تسمية منهما؟ وماهو الأصل فيهما وما الفرع؟ بَيَانُ الإِجَابَةِ عَنِ السُّؤَالِ الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ الطَّاهِرِيْن. أَمَّا بَعْدُ: فَالسَّلامُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه.Sunday, August 23, 2015
- مقتطفات من هذه المقالة الهامّة والمفيدة وفيها ما هو محل أخذ ورد بين الناس يقولون فيه بالهوى والرأي.. وقد بيّن الشيخ تمّام أحمد في جوابه قول الناس وفعلهم، وقول المعصومين وأمرهم، ومن شاء بعد هذا البيان فليقتدي بمن يشاء… من أراد قراءة كامل المقالة فليتفضل رجاء بتحميل الملف المُرفق وشكرًا. [إدارة موقع المكتبة الإسلامية العلوية]Friday, July 31, 2015
- بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد الهادي الأمين وعترته الميامين وبعد. أسمينا هذا الباب (أَحْكَامٌ رَمَضَانِيَّةٌ) ويتضمّن إجابات عن أسئلة القُرّاء (سنة 2019م) عن الصوم وعن شهر رمضان المبارك.. وقد أجاب عليها فضيلة الشيخ تمّام أحمد .Monday, June 22, 2015
- بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الأطهار وبعد.. هذه المختارات من أدب الشريعة ستكون مختصرة وسهلة التناول بين أيديكم وسنبدأها مع (الدليل الموجز للصائم) .Thursday, June 18, 2015
- فَهَلْ تَأْذَنُ لِي أُخْرَى أَيُّهَا الأُسْتَاذُ الكَرِيْمُ كَمَا أَذِنْتَ فِي الأُوْلَى وَفَوَّضْتَ مَشْكُورًا مُكَرَّمًا بِمَا أُوْتِيْتَ مِنَ التَّوَاضُعِ وَالحِلْمِ. أَنَا فِي سُرُورٍ مِنِ اثْنَتَيْنِ، لا أَدْرِي بِأَيِّهِمَا أَنَا أَعْظَمُ حَظًّا، أَلأَنَّكَ قَرَأْتَ مَا كَتَبْتُ، أَمْ لأَنَّكَ أَكْرَمْتَنِي بِرِسَالَتِكَ الّتِي أَرْسَلْتَ مُدَافِعًا مُوَضِّحًا، وَمَا لِي مِنَ القَدْرِ مَا يُلْتَفَتُ إِلَيْهِ، وَلا مِنَ الأَدَبِ مَا يُعْتَدُّ بِهِ، وَلا مِنَ النَّقْدِ مَا يَسْتَحِقُّ…Wednesday, June 3, 2015
- كِتَابٌ يَلْزمُ مُؤَلِّفَهُ، وَمَنْ وَافَقَهُ، وَمَنْ يَرْضَاهُ، وَالّذِي أَسْتَحْسِنُ التّنْبِيْهَ عَلَيْهِ مِمّا بُنِيَ عَلَى الأَوْهَامِ، لِئَلاّ يَحْتَجَّ بِهِ مُسْتَعْجِلٌ، مَا ذَهَبَ إِلَيْهِ المُؤَلِّفُ فِي الاسْتِشْهَادِ بِآيَاتِ القُرْآنِ الكَرِيْمِ، فَقَدْ وَهِمَ فِي كَلامِهِ عَلَيْهَا، أَوْ نَقَلَ عَنْ وَاهِم.Sunday, May 31, 2015
- الحمد لله على آلائه، والصلاة والسلام على كافة رُسله وأنبيائه، وبعد: لقد اطّلعت على السِفر الجليل والكتاب الجميل، الذي كتبه حضرة الأخ الأديب الشيخ محمود الصالح المُتضلّع في أفانين العلوم والأدب، المُطّلع على مُتون كتب التاريخ وفروعها على اختلاف مشاربها وتباين مذاهبها.Monday, May 18, 2015
- ننقل لكم الحديث عن الجهاد من خُطبة عيد الفطر السعيد لفضيلة الشيخ محمود الصالح رحمة الله تعالى ورضوانه عليه.. وكان رحمه الله قد أوردها في مُلحَق كتابه (النبأ اليقين عن العلويين) المطبوع في تسعينيّات القرن الماضي صفحة (253-254-255).. نرجو لكم كل فائدة ومتعة.. (إدارة موقع المكتبة الإسلامية العلوية)Monday, May 11, 2015